مجلات ودوريات – أحوال أستراليا https://www.a7walaustralia.com a7wal Australia Tue, 18 May 2021 18:49:03 +0000 ar hourly 1 https://wordpress.org/?v=5.5.15 https://www.a7walaustralia.com/wp-content/uploads/2021/07/cropped-clipart4147696-1-32x32.png مجلات ودوريات – أحوال أستراليا https://www.a7walaustralia.com 32 32 اكتشاف جمجمة عملاقة لتمساح غير معروف منقرض عمره 8 ملايين عام https://www.a7walaustralia.com/22404 Tue, 18 May 2021 18:49:03 +0000 https://www.a7walaustralia.com/?p=22404 عثر علماء الأحافير الأستراليون على جمجمة تمساح يبلغ من العمر 8 ملايين عام كان يصطاد “فريسة كبيرة” في أستراليا، ويعتقدون أنه جزء من نوع غير معروف من التماسيح.

واكتشف التمساح القاتل في عام 2009 على بعد 200 كيلومتر تقريبا، شمال شرق مدينة أليس سبرينغز.

وكانت الأحفورة تقريبا بنفس حجم تمساح المياه المالحة في العصر الحديث، أو يبلغ طوله نحو 5 أمتار ويزن نحو 500 كغ.

والأنواع الجديدة، التي ليس لها اسم بعد وتنتمي إلى جنس “بارو” (Baru) المنقرض، تضاف إلى تراث المخلوقات التي جابت القارة الأسترالية منذ ملايين السنين.

وقال الدكتور آدم ييتس، كبير أمناء علوم الأرض في متحف ومعرض الفنون في الإقليم الشمالي، للوسائل الإخبارية: “إنها تخبرنا عن نوع جديد لم ندرك أنه سكن وسط أستراليا”.

وقد يكون من المدهش الاعتقاد بأن الجزء الأوسط من البلاد به أنهار كبيرة بما يكفي لدعم التماسيح بهذا الحجم.

ومع ذلك، قال ييتس إنه يضيف “خيطا آخر في النسيج لفهم الطريقة التي تطورت بها الحيوانات الأسترالية بمرور الوقت”.

ومن المحتمل أن التمساح الضخم لم يزن “عدة مئات من الكيلوغرامات” فحسب، بل إنه استخدم قوته الغاشمة لملاحقة فريسة أكبر بكثير.

وأضاف ييتس: “إنه أقوى عضو في جنس بارو. وله أسنان كبيرة بشكل خاص … لذا فهو يحتوي على عدد أقل من الأسنان”.

وتابع: “كان هذا تمساحا يهاجم فريسة كبيرة. الحيوانات الضخمة الكبيرة”.

وأحد هذه المخلوقات التي تغذى عليها كان Dromornis stirtoni، وهو طائر ضخم لا يطير يبلغ ارتفاعه نحو 3 أمتار ويزن ما يقارب 650 كغ.

وقال ييتس: “نعلم من مواقع أخرى أن بارو كان يتعامل مع Dromornis لأننا وجدنا عظامه مع علامات ثقب أسنان التمساح في عظام الساق”.

ومن المتوقع أن يتم تسمية الأنواع الجديدة في وقت ما من العام المقبل.

المصدر: شبكة “بي بي سي”

]]>
أستراليا.. شقيقان يعثران على حجر نادر أغلى بـ500 مرة من الذهب! https://www.a7walaustralia.com/22208 Sun, 28 Mar 2021 19:28:43 +0000 https://www.a7walaustralia.com/?p=22208 عثر الشقيقان البريطانيان إسحق وصوفيا أندريو على حجر “أوبال” نادر وهو حجر كريم نصفه شفاف متلألئ، خلال رحلتهما الأولى للكشف عن المعادن في ولاية كوينزلاند بأستراليا.

والحجر الذي عثر عليه الشقيقان من أكثر الأحجار الكريمة لمعانا وبلغت قيمتة 700 ألف جنيه أسترليني.

وقالت صوفيا “إنه يضم كل لون من ألوان قوس قزح وكل لون يمكن تخيله”.

ويشير الخبراء إلى وجود 90% من “الأوبال” بالعالم في المناطق النائية الأسترالية، وأن قيمتها التجارية أغلى بـ500 مرة من الذهب.

المصدر: وكالات

]]>
ناج من هجمة قرش يفتتح “ناديا لضحايا العضّات”لمساعد ضحايا هجمات الحيوانات https://www.a7walaustralia.com/22106 Sat, 20 Mar 2021 21:03:06 +0000 http://www.a7walaustralia.com/?p=22106 يشكّل “بايت كلوب” أو “نادي ضحايا العضّات” مجموعة فريدة من نوعها، أسسها أسترالي يدعى ديف بيرسن نجا من هجوم سمكة قرش، وأراد من خلالها مساعدة بضع مئات من الأشخاص من كل أنحاء العالم، عانوا هذا النوع من التجارب التي تشكّل صدمات.

فقبل نحو عشر سنوات، كان الرجل البالغ من العمر 58 عاما يمارس رياضة ركوب الألواح الشراعية قبالة الساحل الشرقي لأستراليا عندما هاجمته سمكة قرش وبترت ذراعه. وتمكن أصدقاؤه من إعادته إلى الشاطئ بعيداً من السمكة المفترسة التي يبلغ طولها ثلاثة أمتار والتي جرّته إلى قاع المحيط.

منذ ذلك اليوم، يعمل بيرسن على مساعدة ضحايا الهجمات في التغلب على الصدمات التي تعرضوا لها.

وقال بعد يوم أمضاه في ركوب الأمواج في الموقع الذي وقعت فيه المأساة “حياتي مكوّنة من هجمات إسماك القرش”.

في البداية، لم يكن “بايت كلوب” يضمّ سوى عدد قليل من ضحايا هذه الحيوانات البحرية المفترسة، لكنه توسّع منذ ذلك الحين ليشمل الأشخاص الذين هاجمتهم كلاب وتماسيح وحتى أفراس نهر. وعادةً ما يلتقي أعضاء النادي البالغ عددهم حالياً نحو 400 مرة واحدة على الأقل في السنة. حتى أن البعض يلتقي لركوب الألواح الشرعية معاً، بينما يبقى الآخرون على اتصال في ما بينهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

“لم يكونوا يفهمون”

هذا النادي عبارة عن شبكة من الناجين الذين يسعون للحصول على الدعم. لذلك يمضي المؤسس معظم لياليه في اتصالات هاتفية مع واحد على الأقل من الأعضاء يكون في حاجة إلى أن يتحدث مع أحد.

أدرك ديف أهمية التلاقي مع الضحايا الآخرين عندما تحدث مصادفة وهو في المستشفى عن تجربته الصادمة مع ليزا موندي التي كانت تعرّضت قبل أيام قليلة لهجوم من سمكة قرش.

وروى هاوي ركوب الأمواج “كان الجميع هناك ليتمنى لي الأفضل، ولكن بدا لي قبل أن أتحدث مع ليزا وكأنهم لم يكونوا يفهمون فعلاً ما كان يدور في ذهني”.

ومن شأن صدمة التعرّض لهجوم، معطوفة على التغطية الإعلامية، أن تؤدي إلى مشكلات نفسية للضحايا وأقاربهم وكذلك لعناصر الإنقاذ. وفي بعض الحالات، يمكن أن يتسبب الأمر باضطراب ما بعد الصدمة.

فعندما قُتل زاك، ابن التاسعة عشرة، بفعل تعرّضه لهجوم من سمكة قرش النمر قرب بلدة كوفس هاربور الأسترالية عام 2013، كان الأمر بمثابة صدمة دمّرت والده كيفن يونغ. كانت ساقا زاك يومها شبه مبتورتين، وتمكن مع ذلك بواسطة التجذيف من اللحاق بأصدقائه الثلاثة الذين كانت أعمارهم 14 و15 و19 عاماً. ووسط المياه التي تلوّنت بالأحمر القاني، سحب الثلاثة رفيقهم تجذيفاً لمدة نحو نصف ساعة إلى الشاطئ على أمل أن يصلوا به وهو على قيد الحياة، لكنّ جهودهم ذهبت سدى.

وقال يونغ إنه “مدين لهم مدى العمر” لما فعلوه، وأضاف “أعتقد أن هؤلاء الأولاد تحولوا رجالاً في ذلك اليوم”. ورأى أن كل من شارك في محاولة إنقاذ ابنه دفع الثمن النفسي.

وجهات نظر مختلفة

اعتبر يونغ أن الانتماء إلى “بايت كلوب” بمثابة “فرصة” إذ يحول دون ترك الضحايا بمفردهم.

ومن هؤلاء راي شورت الذي كان في الثالثة عشرة عام 1966 عندما مزقت سمكة قرش ساقه أثناء ممارسته السباحة قرب ولونغونغ في جنوب سيدني. وإذ أبدى شورت ارتياحه إلى وجود النادي، قال “كان أمراً لا يصدّق في ذلك الوقت أن تلتقي أو تسمع عن ضحية أو اثنتين من ضحايا عضّات أسماك القرش”.

ولاحظ بيرسن أن وجهات نظر الأعضاء تختلف رغم ما يجمعهم ويجعل الرابط بينهم وثيقاً جداً، إذ يؤيد البعض قتل أسماك القرش فيما يدعو البعض الآخر إلى الحفاظ على البيئة. كذلك، تختلف طريقة التغلب على هذه الصدمة.

فبيرسن، كالكثير غيره من أعضاء النادي، لم يهجر المحيط. ما تغيّر فقط هو طريقة ممارسته ركوب الألواح الشراعية، إذ بات يدرك التبعات. ومع أن هجمات أسماك القرش لا تزال نادرة، فإنها كانت كثيرة العام الفائت في أستراليا، وبلغ عددها 22، وأدت إلى سقوط سبعة قتلى، وفقاً لجمعية “تارونغا كونسرفيشن سوسايتي”.

وفي عام 2020، كانت أستراليا الدولة التي شهدت أكبر عدد من هذه الهجمات، وفقًا للبيانات العالمية من برنامج أبحاث القرش في متحف فلوريدا للتاريخ الطبيعي. وقال بيرسن “في العام المنصرم، قابلت أربع عائلات فقدت شخصاً ما، وهذا صعب، فكل هجوم يذكّر المرء بما تعرض له هو شخصياً”.

المصدر: أ ف ب

]]>
سمكة غريبة تثير الدهشة في أستراليا https://www.a7walaustralia.com/22060 Tue, 16 Mar 2021 22:51:40 +0000 http://www.a7walaustralia.com/?p=22060 أثارت سمكة غريبة قذفتها الأمواج على شاطئ صن شاين كوست في أستراليا دهشة بعض الناس، وسببت موجة من الأسئلة عن ماهية هذا المخلوق.

التقطت امرأة صورة لسمكة في منطقة ريفية ساحلية تدعى “نوسا نورث شور” ونشرت الصورة على موقع “فيسبوك”.

علقت على الصورة وكتبت “أي شخص يعرف أي نوع من الأسماك هذا؟”.

وقد اقترح بعض الناس أنه كان مجرد ما يسمى “مسطح الرأس”، إذ عادة ما توجد الرؤوس المسطحة الداكنة اللون قبالة الساحل الشرقي لأستراليا.

ويعتقد البعض الآخر أنه يمكن أن يكون “مراقب النجوم”، إذ عادة ما توجد مراقبات النجوم في الأجزاء الجنوبية من كوينزلاند وعلى طول خط الساحل الجنوبي حتى غرب أستراليا.

وقد أكد البروفيسور كولوم براون، من قسم العلوم البيولوجية في جامعة ماكواري في أستراليا أن هذه الصورة عبارة عن نوع يسمى “مراقب النجوم”.

وقال انها ليست الأنواع القياسية التي نحصل عليها على طول الساحل الجنوبي الشرقي، هذا يشبه إلى حد كبير الأنواع النيوزيلندية الأكبر التي تنتشر حقًا في جميع أنحاء الجزيرة الجنوبية، لن يكون غريبا جدا بالنسبة لهم للظهور على الساحل الشرقي لأستراليا”.

وأضاف البروفيسور براون أنه غالبا ما يتم الخلط بينها وبين الأسماك التي تسبح في مياه نيوزيلندا.

المصدر: سبوتنيك

]]>
نعجة استرالية تحمل صوفا بوزن 40 كيلوغراما https://www.a7walaustralia.com/21816 Wed, 24 Feb 2021 17:33:11 +0000 http://www.a7walaustralia.com/?p=21816 اكتشف خبراء البيئة الأستراليون نعجة برية في ضواحي كانبيرا يمكن اعتبارها أكثر الأغنام صوفا في العالم، إذ أن وزن الصوف الذي حملته بلغ نحو 40 كيلوغراما.

Video Player

كما بلغ طول الصوف الذي غطى جنبي النعجة 47 سنتيمترا.

وقال جزاز الأغنام، يان ألكينز، الذي تم استدعاؤه لجز النعجة إن طبقة غليظة من الصوف غطت جسم الحيوان الذي غادر القطيع منذ 5 أعوام تحولت إلى اللباد. وأضاف أن النعجة البالغة من العمر 4 أو 5 أعوام كانت متضخمة لدرجة أنها لا تستطيع المشي وكانت على وشك الموت.

نعجة استرالية تحمل صوفا بوزن 40 كيلوغراما

صورة أرشيفية

واستغرقت عملية جز النعجة 45 دقيقة. وفقدت النعجة بعدها نصف وزنها.

وقالت وكالة أسوشيتد برس البريطانية إن جزة الصوف بوزن  40 كيلوغرامًا تكفي لحياكة 30 كنزة.

وأعلن رئيس منظمة حماية الحيوانات في كانبيرا أنه يعتزم تسجيل الإنجاز في موسوعة أرقام غينس.

المصدر: وكالات

]]>
بفضل قدم صناعية من طبيب أسنان أسترالي..حيوان كوالا يتمكن من الجري والقفز https://www.a7walaustralia.com/21789 Mon, 22 Feb 2021 19:05:07 +0000 http://www.a7walaustralia.com/?p=21789 أصبح بإمكان حيوان الكوالا الذي أطلق عليه اسم “تريامف”، المولود بثلاث أقدام فقط، القفز والجري منذ تركيب قدم صناعية له، صنعها طبيب أسنان في المنطقة.

وقالت الممرضة البيطرية مارلي كريستيان، اليوم الاثنين، إنها أنقذت حيوان الكوالا الصغير في شمال ولاية نيو ساوث ويلز بأستراليا عام 2017، بعد أن عثرت عليه بجوار أمه وهي في النزع الأخير، ولم يكن له سوى ثلاث أقدام وعظمة بارزة في مكان القدم الرابعة.

وأضافت في معرض تفسير كيف أصبح تريامف حيوانا مكتملا تماما بمجرد تركيب القدم الصناعية له :”ما إن ركبت له هذا النعل وقفز قفزته الصغيرة تلك حتى انطلق يجري ويقفز. لقد سالت دموعي بالفعل”.

وتابعت “هذا أفضل شيء حدث على الإطلاق”.

وكانت الممرضة قد أصبحت أبرز القائمين على رعاية تريامف، في مركز أصدقاء الكوالا في ليزمور جنوبي برزبين، وفي الوقت نفسه ظلت تبحث عن حل للعيب الخلقي الذي كان يعاني منه.

وحاولت شركة أمريكية متخصصة في الأطراف الصناعية للحيوانات صنع قدم له لكنها لم تنجح بعد عدة محاولات.

وأخيرا وجدت الممرضة الحل عند جون دولمان، طبيب تركيبات الأسنان، الذي سمع بمحنة تريامف وتطوع لحلها. ويعمل الطبيب على تحسين تصميمه، لكنه قال إن الكوالا “يبدو مرتاحا جدا” بالقدم الصناعية الحالية.

وسيتعين أن يقضي تريامف، البالغ من العمر نحو خمس سنوات الآن، بقية حياته في الأسر وعلى الأرجح في رعاية الممرضة كريستيان.

المصدر: رويترز

]]>
كاميرا توثق اصطياد سمكة قرش في الساحل الأسترالي https://www.a7walaustralia.com/21672 Sat, 13 Feb 2021 18:24:01 +0000 http://www.a7walaustralia.com/?p=21672 صور الأسترالي Andrew English سمكة قرش قام باصطيادها على بعد 20 مترا فقط من أسرته التي كانت تسبح في منطقة وارامبول الأسترالية في ضواحي سيدني.

المصدر: لنتا.رو

]]>
سيدني في المرتبة الثانية كأفضل مدينة صحية في العالم https://www.a7walaustralia.com/21653 Thu, 11 Feb 2021 19:11:34 +0000 http://www.a7walaustralia.com/?p=21653 حققت مدينتا سيدني وملبورن مراكز متقدمة  ضمن 44 مدينة  تمتلك نمط حياة صحي في العالم. حيث جاءت سيدني في المرتبة الثانية، بينما حصلت ملبورن على المركز الحادي عشر في مسح يقيس نمط الحياة في 44 مدينة عالمية.

درس التقرير نمط الحياة وأخذ في الاعتبار تكلفة زجاجة المياه في كل مدينة، ومستويات السمنة في البلاد، ومتوسط العمر المتوقع في البلد، ودرجة مؤشر التلوث في المدينة، بالإضافة إلى متوسط ساعات العمل الأسبوعية، ومستويات السعادة في الدولة، علاوة على الأنشطة الخارجية مع إحصاء عدد مطاعم الوجبات الجاهزة في كل مدينة وتكاليف العضوية الشهرية في صالات اللياقة البدنية في كل مدينة.

من جانب آخر، أخذت الدراسة أيضا – عند تحديد النتائج – معيارا يقيس ساعات سطوع الشمس، ومتوسط ساعات العمل في الأسبوع، ومستويات السعادة والأنشطة الخارجية لتحديد ترتيب موقع المدن في القائمة.

وقالت مدربة اللياقة البدنية وخبيرة التغذية عُلا عواد عن هذا الموضوع: “بالفعل، ممارسة الرياضة والأنشطة في الهواء الطلق أمر مهم لاستنشاق الهواء النقي في أماكن مليئة بالمزروعات الخضراء، بالإضافة للتعرض لأشعة الشمس بطريقة سليمة يحفز تزويد الجسم بفيتامين د.”

وأكدت مدربة اللياقة البدنية عُلا عواد في سيدني أن “رواد نادي اللياقة لديها يأتون إلى النادي لممارسة الرياضة بأنواعها، منهم للحفاظ على اللياقة البدنية، والبعض الآخر يأتي لبناء العضلات، وفئة أخرى تسعى للحفاظ على وزن ثابت وهذه أصعب الممارسات؛ لأن لها عوامل نفسية وبدنية وذائية وتحتاج لمتابعة حثيثة من الطرفين المدرب والشخص الراغب بالمحافظة على الوزن لأكبر فترة ممكنة.”

الرياضة مهمة لحياة الإنسان داخل أوخارج صالة الألعاب

وحول معيار وعي سكان سيدني بأهمية الرياضة في حياتهم اليومية، أوضحت أنها بالفعل لاحظت ذلك، فيما أوصت المتقاعسين عن ممارسة الرياضة بأهمية تحريك الجسم والقيام بالمشي والحركة قدر الإمكان وعدم الركون إلى الراحة أو الكسل؛ لأن في ذلك مضارا كثيرة، مشددة على أهمية تناول وجبات خفيفة ومتناسبة ومتنوعة خلال اليوم مع شرب كمية كافية من الماء بما يتناسب مع حاجة كل جسم.”

هذا وحظيت العاصمة الهولندية أمستردام الخلابة بأكثر من 400 نشاط في الهواء الطلق، بينما احتلت هولندا المرتبة الخامسة بين أسعد دولة في العالم، وكذلك كسادس أفضل دولة في أوروبا من حيث مستويات السمنة بنسبة 20.4 في المائة فقط. وجاءت سيدني في المرتبة الثانية بسبب سطوع الشمس البالغ 2636 ساعة و1712 ساعة عمل في المتوسط سنويًا، أي حوالي 33 ساعة في الأسبوع. مع مستويات سعادة ا تبلغ 7.22 من  10 وعدد  406 من الأنشطة الخارجية، فيما بلغ متوسط العمر المتوقع في سيدني 82.1.

وجاءت العاصمة النمساوية فيينا في المرتبة الثالثة، مدعومة بواحد من أدنى مستويات التلوث لجميع المدن التي تم تحليلها عند 17.33 (من 100)، وهذا أقل بأربع مرات من درجة التلوث في بكين البالغة 85.43 (من 100) وثلاث مرات أقل من برشلونة وباريس ولندن. وقد جاءت مدينة ملبورن في المرتبة 11 مع 2363 ساعة من أشعة الشمس ولكن فقط 243 نشاطًا في الهواء الطلق.

المصدر: SBS

]]>
مالكوم تورنبول ولاعبة التنس المثيرة للجدل ضمن الحاصلين على أعلى وسام شرف أسترالي https://www.a7walaustralia.com/21453 Tue, 26 Jan 2021 22:14:12 +0000 http://www.a7walaustralia.com/?p=21453 حصل أربعة أشخاص على أعلى مرتبة من وسام الشرف الأسترالي من بينهم رئيس الوزراء السابق مالكولم تورنبول ولاعبة التنس المثيرة للجدل مارغريت كورت.

وفي كل عام، يكرم بيوم أستراليا أفرادا من المجتمع تقديرا لإنجازاتهم أو خدماتهم.

وحازت مارغريت كورت في عام ٢٠٠٧ على وسام أستراليا من رتبة ضابط Officer of the Order AO، إلا أنها ستمنح اليوم وسام أستراليا من رتبة رفيق Companion of the  Order AC وهو أرفع وسام أسترالي.

من جهته، قال رئيس وزراء حكومة فيكتوريا دانيال أندروز يوم الجمعة إن آراء كورت “المخزية والمؤذية” لا ينبغي تقديرها من خلال منحها وسام من رتبة رفيق ، في حين يرفض رئيس الوزراء سكوت موريسون التعليق على القرار.

في غضون ذلك، حصل تورنبول على وسام من رتبة رفيق Companion of the Order لخدمته للأستراليين، من خلال “مساهماته الكبيرة في الأمن القومي والتجارة الحرة والبيئة والطاقة النظيفة والابتكار والإصلاح الاقتصادي والمساواة في الزواج والأعمال التجارية والخيرية.”

وأشرف رئيس الوزراء السابق على الاستفتاء العام بشأن زواج المثليين لعام 2017 ، والذي أدى إلى شرعنته.

وتم منح جميع رؤساء الوزراء الأستراليين السابقين هذا الشرف – وهو أعلى رتبة في الأوسمة منذ إدخال نظام التكريم الأسترالي الحديث في عام 1975.

Emeritus Professor Cheryl Praeger has championed women's involvement in STEM.

Emeritus Professor Cheryl Praeger has championed women’s involvement in STEM.

أما الشخصان الآخران فهما، الحاخام من ولاية فيكتوريا جون ليفي والأستاذة الجامعية شيريل برايغر، من أستراليا الغربية، لمساهمة الأول في النهوض بالتفاهم بين الأديان ودعم تمكين المرأة في وظائف العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات من قبل الثانية.

وكرم ما يقرب من 850 أستراليا خلال الاحتفال بيوم أستراليا لهذا العام، من بينهم 571 حصلوا على أوسمة أخرى.

السكان الأصليين

إضافة إلى هذا، حصلت ناشطة من السكان الأصليين ناشطة في مجال الاستقلال الثقافي والتعليمي، والدفاع عن النساء المهاجرات واللاجئات من بين أولئك الذين حصلوا على لقب ” أسترالي العام”.

ومنحت الدكتورة ميريام روز أونغونمر باومان (73 عامًا) وروزماري كاريوكي (60 عامًا)  جائزة أفضل أسترالي للعام عن فئة كبار السن وجائزة البطل المحلي هذا العام في حفل أقيم في كانبرا أمس.

The 2021 Australian of the Year recipients: From left: Grace Tame, Dr Miriam-Rose Ungunmerr Baumann AM, Isobel Marshall, Rosemary Kariuki.

The 2021 Australian of the Year recipients: From left: Grace Tame, Dr Miriam-Rose Ungunmerr Baumann AM, Isobel Marshall, Rosemary Kariuki.
Salty Dingo

كما حازت المحامية غريس تامي (26 عامًا)، الناجية من الاعتداء الجنسي، على لقب أفضل أسترالية لهذا العام ، لتصبح أول مقيمة في تسمانيا تحصل على هذا اللقب لأول مرة منذ  61 عامًا.

وجائزة شابة هذا العام، كانت من نصيب إيزوبيل مارشال، رائدة الأعمال الاجتماعية البالغة من العمر 22 عامًا والتي تساعد النساء في الحصول على منتجات العناية الشخصية.

المصدر: SBS

]]>
4 نساء أستراليات يكتسحن قائمة المكرمين بمناسبة العيد الوطني الأسترالي https://www.a7walaustralia.com/21447 Tue, 26 Jan 2021 22:08:20 +0000 http://www.a7walaustralia.com/?p=21447 للمرة الأولى منذ تأسيس جوائز التكريم الخاصة بيوم أستراليا، تم منح لقب “أسترالي العام” لأربع نساء من خلفيات وأعمار متنوعة. وقد تم تكريمهن تقديرا لخدماتهن للمجتمع الأسترالي. وللمرة الأولى في تاريخ برنامج التكريم الذي يمتد لواحد وستين عاما، منح اللقب لأحد سكان ولاية تسمانيا.

 النساء الأربع اللواتي حصلن على لقب أسترالية العام هن:

 Grace Tame شابة من تسمانيا في السادسة والعشرين من عمرها، مُنحت هذا اللقب تقديرا لكفاحها المتواصل في الدفاع عن الأطفال الذين يتعرضون لاعتداءات جنسية. وكانت Grace تعرضت للاغتصاب من قبل مدرس لها عندما كانت في الخامسة عشرة من عمرها، وناضلت بعد ذلك في سبيل تغيير القانون الذي كان ساريا في تسمانيا والذي كان يمنع ضحايا الاعتداءات الجنسية من التحدث علنا عن هذا الأمر. وقد كرمت أيضا لتحليها بالشجاعة، وعملها الدؤوب في نشر الوعي المجتمعي حول تأثير الاعتداءات الجنسية على الأطفال ومناهضتها. وقالت إنها تهدي هذه الجائزة لكل الناجين من الاعتداءات الجنسية.

أما جائزة أسترالي العام لفئة كبار السن فمنحت لناشطة من السكان الأصليين في الثالثة والسبعين من عمرها، وهي المعلمة والفنانة Dr Miriam-Rose Ungunmerr Baumann. الدكتورة Baumann من مقاطعة أراضي الشمال، وكانت أول مدرسة من السكان الأصليين، وأنشأت مؤسسة ميريام روز لردم الهوة بين ثقافة السكان الأصليين والمجتمع الأسترالي الأوسع.  وتناشد كل الاستراليين لكي يفهموا مجتمعات السكان الأصليين بشكل أفضل.

أما لقب أسترالي العام لفئة الشباب فمنحت لطالبة الطب والرائدة في مجال العمل الاجتماعي Isobel Marshall من ولاية جنوب أستراليا. وكانت مارشال وهي في سن الثامنة عشرة إحدى من أسس جمعية TABOO لمساعدة النساء عالميا، من خلال كسر المفاهيم الخاطئة حول فترة الحيض، والوصمة التي تلصقها بعض المجتمعات بهذه الفترة،  وتقول إن أستراليا ليست محصنة ضد الوصمة المرتبطة بفترة الحيض.

Isobel Marshall, nominata Young Australian of the Year, Isobel Marshall, assieme al Primo Ministro Scott Morrison

Isobel Marshall, nominata Young Australian of the Year, Isobel Marshall, assieme al Primo Ministro Scott Morrison
AAP

أما لقب البطل المحلي فذهب هذا العام للسيدة Rosemary Kariuki وهي سيدة في الستين من عمرها تسكن في ولاية نيو ساوث ويلز، وكانت قد غادرت  كينيا في عام 1999 هربا من ظروف عنف أسري واشتباكات قبلية ولجأت إلى أستراليا، وتقوم الآن بمساعدة المهاجرين والنساء في مجتمعها من خلال تسهيل التواصل بين بعضهم البعض.

 كما وتعمل روزماري كاريوكي في مركز شرطة باراماتا  كموظفة ارتباط مع الجاليات متعددة الثقافات وتساعد المهاجرين الذين يواجهون حوادث عنف عائلي، وحواجز لغوية وصعوبات مالية في استراليا. وتقول إنها شعرت بالعزلة عندما وصلت إلى أستراليا ولهذا السبب عملت على إيجاد سبل لمساعدة النساء في الـتأقلم مع الحياة هنا في استراليا.  وتشجع كل الاستراليين على العطاء لمجتمعاتهم.

وكان رئيس الوزراء سكوت موريسون أعلن عن الفائزين لهذا العام، في احتفال في كانبرا أمس الاثنين وقال إن هذه الجوائز هي تذكير سنوي بما يمكن للأستراليين فعله وانجازه، وما يمكننا بناؤه سويا كبلد واحد حر، من أجل استراليا أفضل.

جدير بالذكر أن باب الترشيح لجوائز العام المقبل قد فتح الآن ويمكن لأي شخص ترشيح أحد أفراد المجتمع على الموقع australianoftheyear.org.au.

المصدر: SBS

]]>